منتدى السراطنية
اهلا بك فى منتدى السراطنيه المتواضع يسعدنا جدااا تسجيلك فى المنتدى اذا كنت غير مسجل وان كنت مسجل لدينا فقم بالدخول لترى كل ماهو جديد ونتمنى لك المتعه والفائده والسعاده من منتدى السراطنيه
مع تحيات كامل طاقم الاداره
ومدير المنتدى : محمود مراد عبدالحفيظ
منتدى السراطنية
اهلا بك فى منتدى السراطنيه المتواضع يسعدنا جدااا تسجيلك فى المنتدى اذا كنت غير مسجل وان كنت مسجل لدينا فقم بالدخول لترى كل ماهو جديد ونتمنى لك المتعه والفائده والسعاده من منتدى السراطنيه
مع تحيات كامل طاقم الاداره
ومدير المنتدى : محمود مراد عبدالحفيظ
منتدى السراطنية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


نحن لا ندعى التميز ولكن نسعى لنكون المتميزون
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
Admin - 946
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
احمد محمد العتعوتى - 450
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
الاسيوطى - 411
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
محمد مراد عبدالحفيظ - 367
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
ميادة - 219
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
الكابتن ميدو - 180
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
بنت الاسلام - 148
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
الفرعون - 135
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
مى - 128
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
الملك - 106
 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_rcap ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Voting_bar ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Vote_lcap 
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
التبادل الاعلاني
 
 
 

 

  ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
احمد محمد العتعوتى
وسام الابداع
وسام الابداع
احمد محمد العتعوتى


ما رايك فى المنتدى ما رايك فى المنتدى : منتدى السراطنية
عدد المساهمات : 450
نقاط : 1190
السٌّمعَة : 51
تاريخ التسجيل : 12/11/2010
العمر : 31

 ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Empty
مُساهمةموضوع: ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة     ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة  Icon_minitime12011-03-01, 06:26

<BLOCKQUOTE>
Wednesday, 24 June 2009, 09:48

C O N F I D E N T I A L SECTION 01 OF 03 DOHA 000414

SIPDIS

FOR NEA/ARP

EO 12958 DECL: 06/24/2009

TAGS PREL, KPAO, SOCI, QA

SUBJECT: FRENCH ACTIVIST LEAVES MEDIA FREEDOM CENTER

REF: A. A) DOHA 313 (NOTAL) B. B) DOHA 287 (NOTAL)

Classified By: AMBASSADOR JOSEPH LEBARON, FOR REASONS 1.5 (B) AND (D).



----------

KEY POINTS

----------

-- (U) Robert Menard, a well-known French activist, left the Doha Center for Media Freedom on June 23, citing increasing restrictions on the center's ability to operate. See paragraph seven for the full text of Menard's resignation statement.

</BLOCKQUOTE>

" روبرت مينارد ،و هو ناشط فرنسي غادر مركز الدوحة لحرية الاعلام في 23 يونيو مشيرا الى زيادة الضغوط على قدرة المركز على مباشرة مهامه.انظر الفقرة سبعة للاطلاع على النص الكامل لبيان استقالة مينارد"



<BLOCKQUOTE>
-- (U) Menard's departure follows several weeks of public attacks against his criticism of Qatar, as well as inaccurate accusations that he had invited a controversial Dutch journalist to Doha and had referred to Qatar publicly as &the worst place in the world.8
</BLOCKQUOTE>



"رحيل مينارد يلي عدة اسابيع من الهجوم العلني على انتقاده قطر، بالاضافة الى اتهامات غير دقيقة بأنه دعا صحفي هولندي مثير للجدل الى الدوحة و انه اشار الى قطر علانية أنها أسوأ مكان بالعالم"



<BLOCKQUOTE>
-- (C) Contacts tell us that Menard did not work well with Qatari colleagues and did not make any efforts to mollify key Qatari media professionals, so had no allies when criticisms began to be leveled against him.
</BLOCKQUOTE>



"هناك اتصالات تخبرنا أن مينارد لم يعمل جيدا مع الزملاء القطريين و لم يقم بأي جهود لتهدئة محترفي الاعلام القطري الرئيسيين ، ولذلك لم يكن له حلفاء عندما بدأت توجه له الانتقادات"

--------

<BLOCKQUOTE>

COMMENTS

--------

-- (C) Menard, who made a reputation for himself as the outspoken director of France's Reporters Without Borders for 23 years, never seemed like a good fit for Qatar. The Qatari Government officially champions media freedom elsewhere, but generally does not tolerate it at home.
</BLOCKQUOTE>



"مينارد الذي صنع لنفسه اسما كالمتحدث الرسمي لمراسلين بلا حدود في فرنسا لمدة 23 سنة، لم يكن قط مناسبا لقطر.

الحكومة القطرية تدعم رسميا حرية الاعلام في اماكن اخرى ، لكنها عامة لا تتعامل بالمثل في وطنها"



<BLOCKQUOTE>
-- (C) Menard's biggest mistake may not have been in criticizing press freedom in Qatar, but in assuming that Shaykha Mozah's patronage of his project isolated him from all criticism and absolved him from the need to foster allies and friends within Qatar's media and political establishment.
</BLOCKQUOTE>



" خطأ مينارد الاكبر لم يكن في انتقاد حرية الصحافة في قطر ، لكن في افتراض ان رعاية الشيخة موزة لمشروعه عزلته من جميع الانتقادات و رفعت عنه ضرورة تعزيز الحلفاء و الاصدقاء داخل الاعلام القطري و المؤسسات السياسية"


<BLOCKQUOTE>
END KEY POINTS

1. (SBU) On June 23, Robert Menard posted a resignation statement to the website of the Doha Center for Media Freedom, citing increasing restrictions on the center's operation as the reasons for his departure. He cites in particular Shaykh Hamad bin Thamer Al Thani, Chairman of the Center's Board, as setting obstacles to bringing threatened journalists to Qatar.
</BLOCKQUOTE>

"1. (ادارة أمن الدولة)
في 23 يونيو ، أرسل روبرت رينارد بيان استقالته للنشر في مركز الدوحة لحرية العلام ، مشيرا الى زيادة القيود على عملية ادارة المركز هي الأسباب لرحيله.
و يستشهد على وجه الخصوص بالشيخ حمد بن ثامر آل ثاني رئيس مجلس ادارة المركز الذي وضع العراقيل التي تحول دون التحقيق في تهديدات الصحفيين في قطر"

<BLOCKQUOTE>
2. (SBU) Menard told PAO that he never had a good rapport with Shaykh Hamad, who is also the Chairman of the Board of Al Jazeera, and the Qatar Radio and Television Corporation. Their last discussion, according to Menard, ended in a &shouting match, with Menard ripping up a document Shaykh Hamad had handed him, ordering that Menard, as Director of the Center, answer to a new group of Qatari senior directors.
</BLOCKQUOTE>

" و اخبر مينار مكتب الشئون العامة انه لم يكن على علاقة جيدة بالشيخ حمد الذي يشغل ايضا منصب رئيس مجلس ادارة الجزيرة و راديو و تليفزيون قطر. و كانت محادثتهم الاخيرة -وفقا لحديث مينار- انتهت بالصراخ مع مينار و تمزيقه وثيقة سلمها له الشيخ حمد ، طالبا منه كمدير للمركز الاجابة على مجموعة جديدة من المخرجين القطرين الكبار"

<BLOCKQUOTE>
Menard's resignation follows several weeks of public attacks, particularly by the Editor in Chief of Arabic daily &Al Sharq, who published a number of editorials against Menard's criticism of Qatar's media freedom (reftels). These attacks escalated to include false accusations that Menard had invited controversial Dutch journalist Flemming Rose to Doha, and that Menard had referred to Qatar as &the worst place in the world during an episode of the talk show & On en parle a Paris on a French television station.
</BLOCKQUOTE>

"استقالة مينارد جاءت في اعقاب عدة اسابيع من الهجوم العلني ، لاسيما من جانب رئيس تحرير صحيفة العربي اليومي و الشرق الذي نشر عددا من الامقالات الافتتاحية ضد انتقادات مينار لحرية الاعلام القطري . هذه الهجمات تصاعدت لتشمل الاداعاءات الباطلة بأن مينار قد دعى الصحفي الهولندي المثير للجدل فلينمج روز الى الدوحة ، و اشار مينار الى قطر بأنها أسوأ دولة في العالم خلال برنامج حواري و في برنامج "فرنسا تتحدث" على محطة تليفزيون فرنسية"


<BLOCKQUOTE>
4. (C) Embassy contacts say that these criticisms were secondary to Menard's failure to create allies and friends within the close-knit Qatari media and political establishments. For example, he attempted to fire his Qatari deputy, Maryam al-Khater, who simply opened another office of the Center in another location in Doha, leaving Menard to work out of his hotel and several villas that had been rented for the purpose of temporarily housing foreign journalists.
</BLOCKQUOTE>

"اتصالات السفارة تقول أن هذه الانتقادات كانت ثانوية بالنسبة لفشل مينار في صنع الحلفاء و الاصدقاء في وسائل الاعلام القطرية و المؤسسات السياسية. على سبيل المثال ، حاول فصل نائبته القطرية مريم آل خاطر التي افتتحت مكتب آخر للمركز في مكان آخر بالدوحة ،تاركة مينار يعمل خارج الفندق الذي يقيم فيه و الفيلات التي استؤجرت لغرض الاقامة المؤقتة للصحفيين الأجانب"


<BLOCKQUOTE>
5. (C) Other contacts criticized Menard for importing his own team of people from Reporters Without Borders, and not relying on any local talent, or even trying to build any. According to Menard, his Qatari colleagues were &unwilling to do anything8 and &wanted to block me at every turn,8 so he kept his distance.
</BLOCKQUOTE>

"اتصالات أخرى تنتقد مينار لاستقدامه فريقه من مراسلين بلا حدود و عدم الاعتماد على اي المواهب المحلية ، و وفقا لمينار فزملاءه القطريين لم تكن لديهم النية لفعل اي شئ و ارادوا صده في كل منعطف و لذلك فقد ابتعد عنهم"

<BLOCKQUOTE>
6. (C) This distance, according to contacts, left Menard
DOHA 00000414 002 OF 003
</BLOCKQUOTE>
" و وفقا لتلك الاتصالات ، فقد غادر مينارد الدوحة"

<BLOCKQUOTE>

vulnerable when Qataris began to level criticisms against him for his leadership of the Center and his outspokenness about the state of media freedom in Qatar and the region.
</BLOCKQUOTE>
" وقد كان عرضة للاتهامات عندما بدأ القطريون في توجيه الانتقادات لطريقة ادارته المركز و تصريحاته عن حالة حرية الاعلام في قطر و المنطقة"


<BLOCKQUOTE>
النص القادم هو نص استقالة روبرت رينارد
</BLOCKQUOTE>

7. (U) Full Text of Robert Menard,s Resignation Statement: Robert Menard and his team have left the Doha Centre for Media Freedom. "The Centre has been suffocated. We no longer have either the freedom or the resources to do our work", he explained. "For several months we have made an independent voice heard, one that has exposed violence with concern for nothing but the truth. We have helped more than 250 endangered journalists and media all over the world, and I think we can be proud of that. "But some Qatari officials never wanted an independent Centre, free to speak out without concern for politics or diplomacy, free to criticise even Qatar. How can we have any credibility if we keep quiet about problems in the country that is our host? Now the Centre has been suffocated. We no longer have either the freedom or the resources to do our work. This cannot go on. I was willing to make any necessary compromises as long as the foundations of our work ) assistance grants, statements of opinion - were safeguarded. But that is no longer the case."Menard went on: "This is a pity, especially as media freedom is particularly threatened in this part of the world. More than 30 journalists are currently imprisoned in the Middle East and North Africa. Since the start of the year, several journalists have been killed in the region: in Iraq, Iran and the Palestinian Territories. The Centre was always there to give assistance to families, pay lawyers, fees and help those who wanted to travel to less dangerous areas. "It was the first time that an international organisation for the defence of media freedom had been set up in a country outside the West. It was made possible by the Emir and his wife Sheikha Mozah. Thanks to them, we have completed projects such as starting an independent news agency for Somali journalists, providing bulletproof jackets in Somalia, Iraq and Pakistan, opening a press centre in Gaza, supplying newsprint to newspapers in Guinea-Bissau. Our work has not been in vain, and we can only hope it will be continued in some way."Menard spoke about the obstacles encountered by the Centre and pointed to those responsible, particularly Sheikh Hamad bin Thamer Al Thani, who is also President of the Board of Al Jazeera: "Those who have caused us problems do not accept the idea of our independence and freedom of speech. They constantly put obstacles in our way, thereby going against the commitments we have made. "For example, Centre staff were prevented from leaving the country temporarily and had to apply for a permit whenever they needed to travel. Sheikh Hamad refused to sign administrative documents that would have enabled the Centre to take in journalists under threat in their own countries, as originally planned. His office told us recently that giving shelter to journalists from countries such as Iran might go against Qatar,s diplomatic interests. This confirmed that the Centre,s independence was, in his eyes, a myth. "Sheikh Hamad also tried to enforce new internal regulations, in violation of the Centre,s statutes and with a view to keeping tighter control over how the Centre was run. He would have had the power to censor the Centre,s statements. Finally, payment of the Centre,s budget, scheduled for 1 April, has been continually delayed and we are now unable to answer appeals from journalists in danger, in Pakistan, Somalia and elsewhere. "Returning to more basic matters, Qatar has still not ratified the International Covenant on Civil and Political Rights, despite frequent promises. And the committee that was supposed to discuss a new law on the media - and on which we had been invited to sit - has still not held any meetings." Menard concluded: "I do not doubt the sincerity of Her Highness Sheikha Mozah and her determination to advance the cause of freedom, especially media freedom. But she is not alone. And those who prefer to retain the status quo are many, powerful and obstinate. "No-one but her would have dared imagine a Centre like the one we have built here. Maybe Sheikha Mozah is too far ahead of her fellow citizens, too ,modern, for political figures attached to the status quo, too aware of the challenges in this world for dignitaries concerned only with their own interests." The heads of the assistance, research and communications departments have also left the Centre. The Doha Centre for Media Freedom was set up on the initiative of Sheikha Mozah and Reporters Without Borders in December 2007. Menard, who became director-general on 1 April 2008, was the founder of Reporters Without Borders, which he headed for 23 years until 1 October 2008. End text of Robert Menard's Resignation Statement
DOHA 00000414 003 OF 003
LeBaron

"
النص الكامل لبيان استقالة روبرت رينارد : روبرت رينارد و فريقه غادروا مركز الدوحة لحرية الاعلام

[لقد تم خنق المركز ، لم يعد لدينا اي حرية او اي مصادر للقيام بعملنا.]
و أوضح [ لعدة أشهر صنعنا صوتا مستقلا سُمع ، لكن الأفراد يتعرضون للعنف لا لشئ غير الحقيقة. لقد ساعدنا أكثر من 250 صحفيا مهددون بالخطر في جميع انحاء العالم ، و أعتقد انه يمكننا ان نفخر بذلك .] و اضاف [لكن بعض المسئولين القطريين لم يرغبوا في مركز مستقل تكون له الحرية في التعبير دون القلق من السياسة و الدبلوماسية و تكون له الحرية في انتقاد قطر نفسها. كيف يمكن ان تكون لدينا أي مصداقية ان بقينا هادئين حيال المشاكل التي تواجهنا في البلد الذي يستضيفنا؟ .. الآن لقد اختنق المركز .
نحن لم تعد لدينا أي حرية أو اي مصادر للقيام بعملنا . هذا لا يمكن أن يستمر .
لقد كنت على استعداد تام لتقديم اي تنازلات ضرورية مادامت القواعد تضمن لنا حماية الآراء لكن لم تعد هذه القضية]

و أكمل مينارد [هذا أمر مؤسف ، خصوصا عندما تكون حرية الاعلام مهددة بوضوح في هذا الجزء من العالم. أكثر من 30 صحفيا محبوسين حاليا في الشرق الاوسط و شمال افريقيا.

منذ بداية هذا العام <span>" يقصد عام 2009"</span> قتل عدد من الصحفيين في المنطقة في العراق و ايران و الأراضي الفلسطينية و كان المركز دائما هناك لتقديم العون للأسر و للدفع للمحامين و دفع الرسوم و مساعدة أولئك الذين يريدوا السفر الى مناطق أقل خطورة

و هذه هي المرة الأولى التي أُنشئت فيها منظمة دولية للدفاع عن حرية الاعلام في بلد خارج الغرب . لقد كان ذلك ممكنا من قبل الأمير و زوجته الشيخة موزة و الفضل يرجع لهم، لقد أنجزنا مشاريع مثل بدء وكالة أنباء مستقلة للصحفيين الصوماليين، وتوفير السترات المضادة للرصاص في الصومال والعراق وباكستان، وفتح مركز صحافي في غزة، وتوريد ورق الصحف لصحف في غينيا بيساو.

عملنا لم يكنا عبثا ، و أملنا الوحيد انه سيستمر ليكمل في هذا الطريق.
تحدث مينار عن العقبات التي واجهها المركز وأشار إلى المسؤولين، وخصوصا الشيخ حمد بن ثامر آل ثاني، وهو أيضا رئيس مجلس قناة الجزيرة
[هؤلاء الذين سببوا لنا المشاكل - <span>"يقصد مسئولي الجزيرة"</span> - لم يقبلوا فكرة استقلالنا و حرية تعبيرنا. لقد استمروا في وضع العراقيل في طريقنا و الذهاب بذلك ضد الالتزامات التي قطعناها]

على سبيل المثال، منع موظفي المركز من مغادرة البلاد مؤقتا، وكان عليهم التقدم بطلب للحصول على تصريح كلما كانت هنا حاجة إلى السفر.
ورفض الشيخ حمد توقيع الوثائق الإدارية التي من شأنها ان تمكن المركز من احتواء الصحفيين المهددين في بلدانهم، كما كان مقررا أصلا.

وقال مكتبه لنا مؤخرا ان توفير الملجأ للصحفيين من دول مثل ايران قد تتعارض مع مصالح دولة قطر الدبلوماسية.
وهذا أكد أن استقلال هذا المركز في نظره مجرد أسطورة

"الشيخ حمد حاول أيضا فرض النظام الداخلي الجديد، في انتهاك لقوانين المركز و بغية الحفاظ على تشديد الرقابة على كيفية تشغيل المركز، . وكان سيحصل على السلطة لفرض رقابة على تصريحات المركز.

وأخيرا، ميزانية المركز، المقرر عقدها في 1 أبريل، كان يتم تأجيلها باستمرار ، ونحن الآن غير قادرين على الإجابة على نداءات من الصحفيين الموجودين في خطر في باكستان والصومال وأماكن أخرى.

بالعودة إلى المسائل الأساسية ، قطر لا تزال لم تصدق على العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية ، على الرغم من الوعود المتكررة ، واللجنة التي كان من المفترض أن تناقش القانون الجديد بوسائل الإعلام - والذي كنا قد دعينا لمناقشته - ما زالت لم تعقد أي اجتماعات. "


واختتم مينار : "أنا لا أشك في صدق سمو الشيخة موزة وعزمها على تعزيز قضية الحرية، وخصوصا حرية وسائل الإعلام لكنها ليست وحدها وأولئك الذين يفضلون الابقاء على الوضع الراهن هم كثيرون و أقوياء و عنيدون.
لا أحد يجرؤ غيرها ان يتصور مثل هذا المركز الذي بينيناه هنا."

ربما الشيخة موزة بعيد جدا عن المواطنين التابعين لها ، أيضا، الحديث، عن الشخصيات السياسية المرتبطة بالوضع الراهن ، تدرك تماما التحديات في هذا العالم لكبار الشخصيات التي تهتم فقط باهتماماتها لاخاصة "مصالحهم الخاصة" <span>"يقصد الأمير حمد رئيس مجلس ادارة قناة الجزيرة"</span>.

ايضا رؤساء المساعدين و أقسام الابحاث و الاتصالات غادروا المركز

أنشئ مركز الدوحة لحرية الإعلام في بمبادرة من الشيخة موزة ومراسلون بلا حدود في ديسمبر 2007.

وكان مينار، الذي أصبح المدير العام في 1 أبريل 2008، ومؤسس منظمة مراسلون بلا حدود، التي كان يرأسها لمدة 23 عاما حتى 1 أكتوبر 2008.


نهاية النص من بيان الاستقالة روبير مينار في
الدوحة 00000414 003 من 003

البارون

" هذه احدى الوثائق الأربعة المتعلقة بشان القناة القطرية الجزيرة و التي اثارت الجدل في الشارع العربي بسياستها في التعامل مع الاخبار فهي في منذ وقت قريب وصلتها وثائق تدين السطلة الفلسطينية و افصحت عنها و هذا حقها الاعلامي .. لكن ان توجد مثل هذه الوثائق التي تدين مجلس ادارتها و ملاكها و لا تعرض الحقيقة فهي تكيل بمكيالين و لا تقدم الحقيقة ولا الرأي الآخر كما تقول .. انما تنتقي الآراء .. اسقطوها تصفى نفوسكم .. اصغوا الى صوت قلوبكم لا صوت الجزيرة ..
جاري الترجمة لباقي الوثائق المنشورة"

رابط للوثيقة بموقع صحيفة الجارديان البريطانية

http://www.guardian.co.uk/world/us-embassy-cables-documents/213692
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ترجمة وثائق ويكيليكس المنشورة بموقع صحيفة الجارديان و التي تدين قناة الجزيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السراطنية :: اخبار العالم :: ثوره الغضب 25يناير-
انتقل الى: