يمكن وضع السؤال في هذا الإطار العام: الأمة الإسلامية كان لها نظامها التعليمي الذي لا يتعارض مع دينها, فكان كل فرد من أفرادها يحصل من العلم ما تيسر له دون أن تتوقف عجلة الحياة, ودون أن تبقى النساء إلى سن الثلاثين في الفصول والمدرجات, فهل ترين أن لهذا النمط التعليمي الغربي المستورد الدخيل دورا في تفاقم ظاهرة العنوسة؟ هذا هو السؤال؟
اختلف معك في مصطلح ( التعليم العلماني) ربما نقول طريقة علمانية في فهم التعليم وهذي الطريقة تبنى على رفض الفتاة للزواج حتى تنتهي من الحصول على الشهادات 000000
بذلك نقول ان العيب لا يقع على التعليم وانما على الفكر 00000
الفكر هو الذي يحدد مسار حياة الأنسان 00000
فاذا تبنت الفتاة فكرة (عدم الزواج حتى تنتهي من مشوارها التعليم)بالتأكيد هذا فكر خاطئ قد يكون سبب في تأخر الزواج او عدم الزواج نهائيًا
أما الفتاة صاحبة الفكر السليم وهذا موجود وليس بالقليل كما ذكرت سابقا 0000
تتزوج وتنجب وتقدس الحياة الزوجية وتكمل مشوارها التعليمي 00000
التعليم ليس محصورأ في فصول ومدرجات او عشريين او ثلاثين التعليم مدى الحياة وحتى يأتي اليقين 0000
فلا تتوقف عجلة الحياة بالعكس بالتعليم تسير عجلة الحياة 000000
أيضا فكر الرجال يختلف00000
أعرف رجل تزوج على زوجتة التي (تجلس في البيت) بازميلة في العمل هو يعمل طبيب وهي طبيبة ربما وافق شن طبقة
أما تأخر الشاب عن الزواج أغلب الأسباب هو المادة لا يستطيع شاب ان يتزوج وهو عاجز غير مقتدر ماديا كما قال عمر بن الخطاب رضي الله عنه لا يترك الرجل الزواج الا لعجز او فجور والعجز اما ان يكون جسديا او ماديا 00000